يقدم من المعهد الفرنسي بمصر الجديدة اليوم الجمعة 6 سبتمبر أنشطة ترفيهية للأطفال الصغار المشتركين بمكتبة المعهد من الساعة 2 ظ الى 3:30 عصراً.
وسيكون الأطفال على موعد مع القصص والألعاب والعرائس المتحركة وكثير من الأنشطة الترفيهية الأخرى.
وسوف يقوم المعهد بتكرار تقديم نفس الأنشطة وغيرها للأطفال أيام الجمعة من كل أسبوع على مدار شهر سبتمبر.
نظم المعهد الفرنسي بمصر احتفالية بعيد الموسيقى كعادته كل عام في الهواء الطلق بحديقة الأزهر والتي خيم عليها أجواء موسيقى الراي، علاوة على موسيقى الجاز ، وكانت الاحتفالية فرصة لاكتشاف المواهب الصاعدة الفرنسية والمصرية.
وقد احتفت الاحتفالية هذا العام برشيد طه الذي رحل عن عالمنا عام 2018، حيث دعا المعهد الفرنسي بمصر الفنانين المشاركين بعيد الموسيقى هذا العام إلى جعل موضوع تعاونهم هذا العام هو موسيقى رشيد طه. وقد شهد الاحتفال إبراز الفنانين المشاركين موسيقى رشيد طه، وأرثة الفني بما يحمله من حماسة والتزام برسالة وجرأة تركت بصمة في فرنسا ومصر.
مـاري فـكري_ عيد سعد 
شارك سفير فرنسا بمصر، ستيفان روماتيه ، والدكتور جورج حداد رئيس جامعة باريس – سوربون، في احتفالية بقاعة الاحتفالات الكبري بجامعة القاهرة وذلك بمناسبة مرور 30 عامًا على إنشاء معهد قانون الأعمال الدولية بين جامعتي القاهرة وباريس – “سوربون“.
وقد صرح السفير روماتيه بهذه المناسبة : بأن الاحتفال بمرور 30 عامًا على إنشاء معهد قانون الأعمال الدولية يعد يومًا مهمًا لكل من مصر وفرنسا، فهو تعاون يسمح بتبادل الأفكار في الحقوق والتشريعات على الجانبين المصري الفرنسي، واكد السفير أن الطلاب قد أحسنوا اختيار دراسة الحقوق في هذا المعهد، لأن الشهادة التي يحصلون عليها ذات قيمة كبيرة.
متابعة وتصوير: أنطون ميلاد – إشراف: مـاري فـكري
نظم المعهد الفرنسي للآثار الشرقية (الايفاو) بالقاهرة جولة للصحفيين بمناسبة “يوم البعثات الأثرية” داخل مبناه للتعرف على المركز وأنشطته والذي أقيم بمصر منذ نحو 112 عاماً.
وقد صرح عمرو بهجت مسؤول التواصل والإعلام والدعم بالمعهد، خلال الجولة : “بأن مبنى المعهد الفرنسي للآثار الشرقية هو في الأصل مبنى السلاملك الملحق بالقصر الذي بني سنة 1880 بمناسبة زواج ابن إبراهيم باشا ابن الخديوي بالأميرة منيرة ابنة السلطان العثماني. القصر كان يتكون من القصر الرئيسي و السلاملك والحرملك وكان يصل حتى شاطئ النيل. وقام الورثة بتقسيم القصر وبيعه، فقامت فرنسا بشراء مبنى السلاملك مع مساحة أخرى من أرض حديقة القصر سنة 1907، فأقيم المعهد الفرنسي للآثار في مبنى السلاملك وأقيمت مدرسة الحقوق الفرنسية بجواره وهي الآن المعهد الفرنسي. وقد أقيمت مدرسة الحقوق الفرنسية وقتها لمنح المصريين رخصة للعمل بالقانون الفرنسي، حيث كان الأجانب في مصر في ذلك الوقت يحاكمون وفقًا للقانون. وحتى الآن فالمنطقة اسمها المنيرة على اسم القصر، والشارع المؤدي للمعهد الفرنسي يسمى شارع مدرسة الحقوق الفرنسية.”
متابعة وتصوير: أنطون ميلاد – إشراف: مـاري فـكري 
نظم المعهد الفرنسي للآثار الشرقية بالتعاون مع المعهد الفرنسي “يوم البعثات الأثرية” كعادته كل عام للتعريف بأنشطة البعثات الفرنسية في مجال الآثار المصرية.
صرح عمرو بهجت مسؤول التواصل والإعلام والدعم بالمعهد الفرنسي للآثار الشرقية بأن هناك حوالي 40 بعثة فرنسية عاملة في مصر، بالإضافة إلى 3 مراكز بحثية دائمة أكبرهم المعهد الفرنسي للآثار الشرقية (الايفاو) والذي تأسس عام 1880، والمركز المصري الفرنسي لدراسة معبد الكرنك الذي تأسس 1976، ومعهد الدراسات السكندرية .وأوضح أن البعثات الأثرية في مصر بشكل عام تقدر بحوالي 250 بعثة بحسب وزير الآثار المصري، منهم 80 بعثة مصرية خالصة، مشددًا على أن البعثات الأثرية الفرنسية هي أكبر بعثات أثرية أجنبية في مصر.
نظم المعهد الفرنسي بمصر اليوم الاثنين 13 مايو حفلين لفريق مزاهر وفريق القصر بالمركز المصري للفنون – مكان.
وقد تضمن الحفل الرقص على أنغام موسيقى السايكدليك روك العربية المستوحاة من موسيقى البوب العربي ، والتي قام بعزفها فريق القصر، وكان الفريق قد قدمها أيضاً العام الماضي في عيد الموسيقى 2018.
يقام حاليًا معرض “النانو تكنولوجي” بالمعهد الفرنسي، والذي يهدف إلى تسليط الضوء على أهمية دعم مصر للبحث العلمي بما يحمله من تحديات كالمنافسة العلمية في مستوى الابتكار، وإيجاد حلول للمشكلات القومية كالإدارة المُستدامة للطاقة والمياه، وحماية التراث.
تم إنشاء هذا المعرض ضمن مشروع !Fais ta science وبدعم من الجمعية الفرنسية Taïna Cluzeau بهدف زيادة الوعي العام بالعمل العلمي في أفريقيا. وقد أصبح
ذلك ممكناً بفضل دعم السفارة الفرنسية والمعهد الفرنسي بمصر ومركز الفوتونات والمواد الذكية في مدينة زويل.
